منتديات نبراس
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات نبراس

منتدى يهتم بعالم الابداع و التربية والتعليم والثقافة و الحوار
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 الأستاذ محمد علي الرباوي يكرم في مهرجان عالمي في وجدة

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
ادريس الواغيش
مشرف
ادريس الواغيش


المساهمات : 63
تاريخ التسجيل : 22/02/2008

الأستاذ محمد علي الرباوي يكرم في مهرجان عالمي في وجدة Empty
مُساهمةموضوع: الأستاذ محمد علي الرباوي يكرم في مهرجان عالمي في وجدة   الأستاذ محمد علي الرباوي يكرم في مهرجان عالمي في وجدة I_icon_minitimeالأحد أبريل 27, 2008 7:14 am

الأستاذ محمد علي الرباوي يكرم في مهرجان عالمي في وجدة .بالأمس ، فمن هو الرباوي ياترى ؟ يجيب على هذا السؤال أ د الأنصاري
محمد علي الرباوي شاعر الأحجار الفوارة

د. فريد الأ
الشاعر الرباوي
لست أريد بهذا أن أنبه إلى وفرة إنتاجه بقدر ما أهدف إلى شيء آخر ، ذلك أن مجموعته الشعرية "الأحجار الفوارة" صدرت لتؤكد لي حقيقة كنت سجلتها منذ مدة عن طبيعة الإشراق الشعري لدى أستاذنا الشاعر.

إن القصيدة الشعرية في (الأحجار الفوارة) عبارة عن (جَذْبَةٍ) صوفية! غير أن المقصود عندي هاهنا معنى دقيق جدا ، فبغض النظر عن الرموز والألفاظ الواردة في هذه المجموعة وبغض النظر حتى عن (المذهبية) الكامنة وراءها ، فإن هناك (تجربة) خاصة فيها ، وهنا أعود إلى ما بدأت به ، وهو أن الشاعر الرباوي سيل جارف ، إنه ذلك السالك المجذوب ، الذي لا يدري كيف ، ولا أين ، ولا متى دخل أدغال القصيدة !

إن المتصوف حينما يشرع في أوراده ، لا يدري أبدا متى ينفتح أمامه باب المقام الجديد ! وإنما هو في رياضته –ذاكرا أو ساجدا- مستغرق في شهوده حتى إذا قطع مسافة ما ـ فني عن شهود عالم الطين ولا يبقى في شهوده إلا الواحد المعبود ! وهنالك تشرف الأحوال ، ويبدأ عزف المقام! وهكذا يشرع الرباوي في الأحزان / الأوراد ، يلتقطها طعنة وجمرة! جمرة من شارع الكبد والمعاناة ، ومجتمع القهر والاضطهاد ، حتى إذا بلغ درجة الاشتعال لم يع أبدا متى ولا كيف بدأ اللهيب !
فكـان ما كان مما لست أذكره
فظـن خيرا ولا تسأل عن الخـبـر
وهنا أخلص إلى النتيجة التي أريد ، وهي أنه لهذا السبب أساسا تصدر قصائد الرباوي مُدَوَّرَةً في أغلب الأحوال! وللتدوير عندي ( بُعْدٌ) خاص ، سأبينه بعد قليل . وقد جرى نقاش حول هذه المسألة أورده الرباوي في مقدمة مجموعته "الرمانة الحجرية" نذكر منه ما جاء عن الدكتور محمد فتوح الذي هاجم السابقة: "التدوير العروضي" (...) بحجة أن هذه الظاهرة تجهد القارئ حين يلهث وراء الشاعر حتى ينتهي إلى قرار بيت يمكن التوقف عنده ، يضاف إلى هذه أنه يترتب على التدوير شحوب الإيقاع ، وانطفاء موسيقى القوافي والنثرية " (1) وقد ردَّ الرباوي على هذا الزعم ، بأن ثمة (محطات اختيارية) للوقوف داخل القصيدة المدورة , وهذا ما يثري الجانب الإيقاعي ، أما (النثرية) فقد ردها بتمييزه لغة الشعر عن لغة النثر ، ثم أرجع التدوير في النهاية إلى طبيعة القصيدة (الذاتية ) عنده (2) وفي نظري ، المسألة ترجع أساسا إلى ما أسلفت ، القصيدة المدورة هي نتيجة احتراق حاد ، ولذلك فهي عكس ما يعتقد الدكتور فتوح –أكثر شعرية وأعذب موسيقية !

إن الشاعر الذي بلغ درجة من التوتر ، أكثر التهابا ، وأشد اشتعالا ، لن يمكنه إلا أن يستجيب للتدوير أرأيت الثكلى إذ تصعق بخبر الوفاة ، أيمكنها أن ترجع نواحها على محطات اختيارية أو إجبارية ؟ اللهم إلا إذا هدأت حدة الاشتعال أو خمدت ! والشعر بعد خمود الاشتعال هو الأقرب إلى النثر لا سواه ، مهما بلغ من التصنيع والتبديع ! والمحطات التي تحدث عنها الرباوي ، ليست محطات في الحقيقة ، إذ حتى ولو كانت كذلك من الناحية اللفظية للنص , فإنها ليست كذلك من الناحية النفسية كما سأوضح ذلك بحول الله .

(واللَّهاثُ ) وراء الشاعر الذي انتقده (د.فتوح) لهاثٌ مقصود في الشعر المدور ، له دوره الفني الرائع ، إلا أنه ليس كما تصوره الناقد ، بل إن القارئ يمكنه أن يقف عند أي عبارة يصح له أن يقف عليها ، ولا يعتبر ذلك وقوفا حقيقيا ، لأن الجذب النفسي الذي تثيره القصيدة المدورة يبقى مستمرا ، وهذا هو اللهاث الحقيقي , أي ذلك الذي يشعل حرقة مستمرة لا تنقطع ولا تتوقف بتوقف القراءة أو السماع ، وأشبه ما تكون هذه الصورة بصوت المنادي المتقطع الذي يصرخ في الصحاري والقيعان أو الأدغال والوديان ، فرغم تقطع عبارات النداء وجمله ، فإن الأزيز مستمر بفعل الصدى المتردد من هنا وهناك ، والأدغال هنا هي أدغال النفس لدى القارئ والشاعر معا ، وكذلك القيعان والوديان ...إلخ .

أما الحديث عن الذاتية والموضوعية في الشعر الإسلامي ، فهو – في نظري – لغو لا طائل تحته لأنني أعتبر هذه المسألة قد حسمت منذ أن قرر الشاعر اتخاذ المذهبية الإسلامية أساس تصوره للكون والحياة إذ لا فرق بعد ذلك في شعره بين (الأنا) و(النحن) و(الأنت) على مستوى قضايا الإنسان، كل الإنسان من حيث الأخوة الإنسانية الكبرى التي ترجع بالناس إلى أصل واحد ، وعلى مستوى قضايا الأمة وهموم المواطنة الإسلامية من حيث الاخوة الإسلامية ولا تقاطع بين هذه وتلك إلا إذا أسيء الفهم ، أو خرقت حدود إحداهما ، وليس هنا مجال تفصيل ذلك. إنك لو ميزت بين الذات والموضوع الخارجي في شعر صاحبنا لن تحس أبدا كيف انتقل من أحدهما إلى الآخر ، ذلك أنهما عنده شيء واحد في النهاية , فاقرأ مثلا في قصيدة (الكأس ) :

جسدي ، ما زال بقلبي يتسكع هذا الصدأ الفتان ، فكيف تطهر ساحة هذا القلب الأحزان ؟ وأنى لي أن أحتمي الآن بستر جناحي ملكي وحبيبي ، وأنا ما زلت على كتفي أحمل أحجارك

ها ظهر يتقوس كالنخلة ، إذ تسجد يوما لعزيف الريح ، وها بين ضلوعي يقصف رعد ، وتهب رياح لكن النهر الصافي لم يحمل هذي الذات بعيدا يا جسدي أنا ما زلت على كتفي أحمل أحجارا ، عند طلوع الغضب الجبار على بلدي المسروق جهارا .

بلدي أعشب واديه ونمََّّ به الزهر الفاتن ، لكن أسأله خبزا يعطيني حجرا !

بلدي هذا المسروق وإن جار علي عزيز ، الأهل وإن قطعوا حبل الوصل علي كرام ! (3)

إنها لقطة فوارة حقا! فالصورة الشعرية للعاصفة النفسية التي وظف الشاعر كل الأدوات الكونية الثائرة لإبرازها بالإضافة إلى الأدوات الفنية من تضمين وغيره تتوغل بنا في أغوار نفس صاحبنا حتى إذا ظننا إننا وصلنا إلى قرارها وجدنا الباب ينفتح بكل قوة عن هموم الوطن ، فإذا بنا نخرج إلى الموضوع الخارجي من حيث ظننا أننا نبتعد عنه ، بيد أن هذا تقسيم فاسد !ذلك أن أول قطرة في كأس الذات كانت محملة بعناء الهم الخارجي !

وعلى هذا الأساس إذن يمكنني أن أقول إن (ديوان الأحجار الفوارة ) كله أشبه ما يكون بالقصيدة الواحدة! وهذا معنى قولي إن الشاعر كالسيل الجارف والسيل إذا مر بسهل فهو نغم حزين ساكن ، أو قد يمر ببطحاء فيها أحجار وحصى ، فهو نغم راقص مغرد ، وقد ينحدر في شلال فهو نغم صاخب ثائر ...لكنه أبدا لا ينقطع رغم اختلاف المحطات أو القوافي أو حتى القصائد !

إن قصائد الرباوي ضرب من المغامرة ! إذ أنها تقودك من حيث تدري أو لا تدري إلى كل ذلك أو أكثر !

والأحجار الفوارة نموذج لكل ما ذكرت .

قاموس الألفاظ والصور الفنية .

جمالية اللفظ عنصر مهم لجمالية الصورة , والشاعر الرباوي في شعره عامة وفي الأحجار الفوارة خاصة ينتقي مفرداته كما ينتقي صوره انتقاء تلقائيا لا يشعرك أدنى أثر للصنعة والتكلف ، وذلك بناء على ما قدمنا في أصول (الشعرية) لديه !

والملاحظ أن الشاعر يعانق الطبيعة بكل مكوناتها ، ويستفيد من ثروتها الجمالية سواء في ذلك وجهها المادي أو النفسي، وإن كان من الصعب جدا الفصل بين هذا وذاك لدى شاعر مثل هذا الشاعر ، وأذكر على سبيل المثال ما أثار انتباهي من هذا القاموس ، إلى درجة تغري بالتتبع والإحصاء في جميع إنتاج الرباوي ، وذلك مثل (الحزن والخوف واللهب والصحراء والظمأ والغابات والأشجار والأدغال والخمائل والنهر والبحر والأمواج والمرأة والقلب والذات ...إلخ " ومن الكلمات المزدوجة المعنى ، التي ألفها الشاعر وأحبها "الغلائل الرطبة " فهذه الكلمة الموصوفة الرقيقة كثيرا ما رسم بها بالشاعر صوره الفنية في شعره جميعا .

ومن الصيغ الأسلوبية والصرفية التي يستعملها : الاستفهام والتعجب والنداء والندبة والتكرار والإشارة ، وصيغ المبالغة والمفاعيل المطلقة ! ونحو ذلك، وهذه وتلك جميعا تجعل من القصيدة سيمفونية كونية ، ذات أجراس موسيقية هائلة ، وظلال نفسية شاسعة ! ولعل هذا ما جعل الرباوي يفيض من خلال دائرة المتفق العروضية ، التي تضم بحري (الخبب والمتقارب) ، والأول أكثرهما اعتمادا من الرجز ، والرجز عند الخطيب التبريزي من دائرة المشتبه وهذه قريبة من المتفق ، يقول "والمتفق والمشتبه يتقاربان " (4) والرجز عندي أقرب إلى الخبب خاصة من حيث النغم ، وتفصيل ذلكم في غير هذا الموضع .

قلت فالمتفق إذن هو المحيط الذي أحب الشاعر أن يرسم تجلياته من خلاله سواء في نغمه الخببي أو المتقاربي ، بل إن الشاعر قد يجمع بينهما في القصيدة الواحدة كما فعل في (أجلي حبك) مثلا (5) و(الخبب) خاصة هو البحر الأقدر على استيعاب الأمواج والفيوضات الشعرية الهائلة ، وقد شهد الدكتور عبد الله الطيب –وهو عدو للخبب- بأن هذا البحر أنسب ما يكون للمتصوفة (6) ومن هنا فإن الطاقة الموسيقية التي يتمتع بها الرباوي ، ودرجة الاشتعال التي تكاد لا تطاق، والتي يبدع من خلالها لهب القصيد، زيادة على الشكل / المضمون المدور ، لشعره ، على غير ذلك مما ذكر من خصائص ، فإنه قد وصل فعلا في إشراقاته إلى قدح النور .

ذاتي اشتقت إليك ، اشتقت إلى أن ألتف صغيرا بين غلائلك الرطبة ، أن أسمع عصفورك يتلو جهرا ما يتيسر من أشعار العشق اللافح ، إن الأحجار الفوارة قد فصلتني عنك ، هي الآن تطوح بين أقاليم الحزن ، تكبلني ببحار الهم القاتل .

صور فنية إن عبرت عن شيء فإنما تعبر عن أن الشاعر كان ساعتها يحترق في مقام الفناء احتراقا ! فارفع الحجاب ، وتمل معي :

" يجذب هذي الذات إلى حضرته النور القهار ، فيلتصق الجمر العذب بأجنحتي المصنوعة من زبد الصلصال الفاخر ، يلتصق الجمر ، ولكن ما زلت أطير إلى حيث النور الجبار ...ضعيفا كنت ، ضعيفا ما زلت ، فهذا الورد حبيبي ما زاد فؤادي إلا عطشا ...) (7)

والأمثلة كثيرة من الديوان .

المخزون الثقافي والحضاري :

وفي سبيل ذلك فإن الشاعر يستفيد من مخزونه الحضاري رمزا وتضمينا ، ولذلك فإنك تشعر حقا وأنت تقرؤه ، أنك تقرأ بلادا عربية ومسلمة ، حاضرة فاعلة ومؤثرة ، وهذه أهم خصائص الأدب الإسلامي المعاصر ، ذلك انه يفرض على الدارس ، أو الناقد ، أو المتذوق أن يعود إلى ذلك المخزون الأصيل ، إذ هو الذي يملك مفاتيح الفهم للنص ، وإنها لخدمة كبرى يقدمها هذا الأدب على أبناء هذه الأمة التي عانت ، وما زالت تعاني من شتى ضروب الضياع في تجاعيد المنظومة الغربية بشقيها المسيحي والوثني القديم . ومن ديوان الأحجار الفوارة أختار مثالين اثنين فقط لبيان كيف يوظف الشاعر مخزونه الحضاري ، قال في قصيدة (العاشق الملحاح ) :

"عجبا ! هي فاكهة الصيف تزهر في شفتيك صباح مساء !

وما زال في حلقنا يتسكع عرش الشتاء !

فمن أين جاءتك هذي الفواكه ؟ من أين يا طفلتي الرزق جاء ؟

وهذا الجفاف يمد أصابعه في اتجاه القرى

أرسلت دموعي آه ... كم أرسلت خمائلها –وأنا في المحراب – إلى محبوبي

(...) فأقول أيا محبوبي لا تذر العاشق فردا ... !"(Cool

نص مشتعل حقا ، وأعني القصيدة كلها ، فلقد وددت لو أني أوردها كاملة عسى أن تعفيني من اقتحام لهيبها ، ألا يشق عليك –أيها القارئ – أن تكشف نصا حزينا فترى الشاعر يذوب قطرة فقطرة ، فوق جمر شعره الرهيب ؟ إن الرباوي قد وظف قصة مريم وزكرياء عليهما السلام في القرآن الكريم في اتجاه مواز تماما ولذلك فإن الجمالية التي تشع هنا تنطلق من أبعاد كل عبارة في عمق ذات الشاعر بما تحمل من أثقال اجتماعية !هنا الكلمات تشتعل ، ويحترق الرباوي وحده ! ... والذي قرأ القصيدة كلها –بصدق وحضور تامين – تلهبه تلك المأساة ! إلا أن يحتمي ببرد الإيمان تحت جناح الشاعر المؤمن ، فينشد معه : " هو مني أولى ، لك في أمري الحكم ، فما شئت اصنع يا مولاي ! (9)

وفي قصيدة الكأس نقرأ :

" ناولني الكأس ، ولا تسق فيافي ذاتي سرا إن أمكن أن تسقيها بالجهر فليس على المجنون ملام !" (10)

فواضح إذن أنه يعود بنا إلى شعر أبي نواس ليوظفه ، لكن بشكل آخر، ولهدف آخر ، فإذا كان الأول يطلب كأسا حقيقية فإن شاعرنا هنا يطلب كأسا من نوع آخر ، إنها الكأس التي تروي العطش الروحي في الإنسان وتترفع به من أحضان الطين اللازب الآمن إلى الآفاق العليا حيث يشعر الإنسان بعبوديته لله وحده – أنه في مقام العز والنصرة ، فذاك هو مفعول هذا الشراب :

إذ تمنح هذي الكأس الوهاجة تاج الملك وأسرار الملكوت (11)

إن شعر صاحبنا غني جدا بالدلالات ، ذات الأبعاد التراثية والقرآنية يأخذها الشاعر مادة ليبني بها عمارة إسلامية جديدة ذات إشراقات جديدة تماما مرتبطة بالشاعر ومجتمعه جميعا .

حينما تقرأ الرباوي تجد أن التزامه الإسلامي لا يحبسه في دائرة مغلقة ولكنه ينطلق من جذوره الأصلية ، ليشرق على العالم أجمع بأغصانه الوارفة ، وثماره الطيبة . إنه في رحلته الشعرية أشبه ما يكون بالكوكب المنير الذي يدور في الفضاء ، ليرسل حبه الوهاج إلى كل أقطار العالم ، وهو بذلك عـابـد لمولاه :" وأنا سفر لا أدري يا قاتلة القلب بأي بلاد من هذا العالم قد ألقى محبوبي ! (12)

طالما كنت أقرأ – في زمن الطفولة – كلمة كتبت عن الشاعر الشابي رحمه الله ، مفادها أنه " كان كالشمعة تضيء للناس وتحترق لنفسها ! "

وكم كان يؤلمني ذلك حقا !حتى أني كنت أشفق على نفسي من قراءة شعره في ديوانه الذي كان أول ديوان اشتريت في حياتي !

وأقول بكل صدق : ما صادفت بعد ذلك شاعرا يحترق بكل حرف يشعله ، مثل الشاعر محمد علي الرباوي !

الهوامش

(*) أستاذ باحث وشاعر وقصاص مغربي ، رئيس شعبة الدراسات الإسلامية . كلية الآداب ، مكناس .

(1) الرمانة الحجرية ص 5-6 ط1 المطبعة المركزية –وجدة .

(2) نفسه ص 6 .

(3) الأحجار الفوارة : ص 15 . ط المركزية –وجدة .

(4) الوافي في العروض والقوافي ص 194. ط 3 دار الفكر .

(5) الأحجار الفوارة ص 69 .

(6) المرشد إلى فهم أشعار العرب وصناعتها ج1/80 . ط دار الفكر .

(7) الأحجار الفوارة ص 53 من قصيدة لك الملك .

(Cool نفسه ص 34-35 .

(9) نفسه ص 34 .

(10) نفسه ص 20 .

(11) نفسه ص 19 .

(12) نفسه ص 76 من قصيدة (أجلي حبك ) .
عن مجلة إنانا الأدبية
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
فاطمة الزهراء المرابط

فاطمة الزهراء المرابط


المساهمات : 172
تاريخ التسجيل : 16/02/2008

الأستاذ محمد علي الرباوي يكرم في مهرجان عالمي في وجدة Empty
مُساهمةموضوع: رد: الأستاذ محمد علي الرباوي يكرم في مهرجان عالمي في وجدة   الأستاذ محمد علي الرباوي يكرم في مهرجان عالمي في وجدة I_icon_minitimeالأحد أبريل 27, 2008 11:45 am

تابعت الاحداث من خلال نشرة الاخبار في القناة الثانية، كما تتبعت الحدث عن قرب من مجموعة من الاصدقاء.
الف مبروك للشاعر / الصديق محمد علي الرباوي، لانه يستحق اكثر من تكريم على عطائه الجميل في مجال الادب.
و تحياتي للاخ ادري الواغيش على نشر هذه الاحداث بنبراس
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الأستاذ محمد علي الرباوي يكرم في مهرجان عالمي في وجدة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات نبراس :: أخبار التربية والثقافة-
انتقل الى: